top of page

أقبل الربيع بحلة جديدة للعام الدراسي (2015-2016) ونثر وروده وعبيره في أرجاء مدرسة الشعثاء بنت جابر للبنات واستقبل بشذاه الهيئة التتدريسية والإدارية وطالبات المدرسة.

وأروع أوراق الربيع تجهيز المدرسة لاستقبال الطالبات فأصبحت كالعروس البهية ، وقد ميز هذا العام امتزاج ثلاثة روائح كونت عطرا لا يضاهيه آخر وهي صفوف (العاشر والحادي عشر والثاني عشر). إذاعة المدرسة كانت من ضمن هذه الأوراق فاستقبلت الطالبات ببرنامج تنوعت فقراته التي اتسمت بأنها تحفيزية وتشجيعية ، وهي آيات عطرة من الذكر الحكيم من قبل الأستاذة زكية بنت يحيى الكندية ، وكلمة معالى الوزيرة فكان لها وقعا مميزا على مسامع الجميع ،ومشهد مسرحي أجمل ما به مشاركة الاخصائية الاجتماعية الأستاذة زينب أمبوسعيدي في هذا المشهد ،أما النادي الإنجليزي بإشراف الأستاذة علياء الريامية فقد فاق التصور بكلمته العذبة التي ألقاها للطالبات، ولا زال الربيع ينثر وريقاته والورقة العبيرية الأستاذة شيخة السالمي مساعدة المديرة تنثر كلماتها التحفيزية ذات الطابع الحميمي لطالبات المدرسة ومعلماتها .

.وعطاء الربيع لا ينضب فها هي الأم الحنون الأستاذة سالمة أمبوسعيدي مديرة المدرسة قد أعدت ورقة ربيعية للطالبات تم توزيها قبل ذهابهن إلى قاعات العلم.بعد استقرار الطالبات في صفوفهن ، تم توزيع الكتب المدرسية لهن ونشر بعض العبارات التشجيعية وتهيئتهن لعام مليء بالجد والاجتهاد.الاهتمام الصحي بالمدرسة له جانب مهم جدا في المدرسة ، فممرضة المدرسة مريم المغيرية اهتمت بهذا الجانب من خلال مرورها لجميع الصفوف وتعريف الطالبات بها وبمهامها وغرفة الصحة وحاجات الطالبات الصحية .ولا يزال الربيع ينثر أوراقه شذا وعبيرا في المدرسة

bottom of page